سُبُلُ الرَّبِّ جَميعُها رَحمَةٌ و حَقٌّ لِمَن يَحفَظونَ عَهدَه و وَصاياه ( مز 25 /10)
سُبُلُ الرَّبِّ جَميعُها رَحمَةٌ و حَقٌّ لِمَن يَحفَظونَ عَهدَه و وَصاياه ( مز 25 /10)
يا يسوع، أنتَ خلاصي وحياتي
الصلاة التى تقدم لله من القديسين لأجل الخطاة ، تشبه الدواء الذى يقدمه الطبيب للمرضى ( مار اسحق السرياني )
أيّتها البتولُ إنَّ الأَمواتَ بِكِ تحيا لأنَّكِ ولدْتِ الحياةَ ذاتَ الأقنوم و الخُرسُ قَبْلاً يُصبحونَ حسَني النُّطق و البُرصُ يَطهُرون و الأمراضَ تُقصى و زُمرةَ الأرواحِ التي في الجَوّ تُغلَبُ مُنهَزِمَة بكِ يا خلاصَ البشر
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|