وَيلٌ لِلقَلبِ المُتَواني لأَنَّه لا يُؤمِنُ ولذلِك لا حِمايَةَ لَه (سي 2/ 13)
وَيلٌ لِلقَلبِ المُتَواني لأَنَّه لا يُؤمِنُ ولذلِك لا حِمايَةَ لَه (سي 2/ 13)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
لا يمكن أن تكون التجربة التي تعترضنا فوق طاقتنا، لأنّ نعمة الله تغلبها (القديس نيل)
ارحمينى يا سيدتي أنا الـمثقل بالضيق والذل والهوان
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|