فانَّ الرَّبَّ صالِحٌ و للأبدِ رَحمَتُه و إِلى جيلٍ فجيل أَمانَتُه (مز 100 /5)
فانَّ الرَّبَّ صالِحٌ و للأبدِ رَحمَتُه و إِلى جيلٍ فجيل أَمانَتُه (مز 100 /5)
أيها القديس (.......) شفيعي، يا من أفتخر بأني دُعيت بأسمه، إستمد لي أن أعبد إلهي وأحبه في حياتي، كما عَبَدتَه أنت وأحببتهُ في حياتك. حتى أمجدَهُ. واسبحَهُ معك في السماء الى الأبد. آمين
لا تجعل المصاعب ثقيلة عليك كالجبال، بل تقبّلها بإيمان وصبر، لأنّ الله يرعاك، ويرى كلّ شيء يحصل، فلا يصيبك شيء دون إرادته وبسماح منه. يرسل الله إليك التجارب، من جرّاء رحمته لك، حتى إذا تحمّلتها بشكر وصبر تنال الإكليل (القديس نيل)
نمجدك يا من اشرق منها وبدّد الغيوم بطبعيه بدا ومشيئتيهِ وحيدَ الاقنوم
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|