الرب يؤتي العزة شعبه الرب يبارك بالسلام شعبه ( مز 29 /11)
الرب يؤتي العزة شعبه الرب يبارك بالسلام شعبه ( مز 29 /11)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
فلنتذكر أن لكل منا صليبه الخاص. جلجثة هذا الصليب هي قلبنا. هذا الصليب يرتفع ويقام بأن تكون لنا نية ثابتة أن نحيا بحسب روح الله. وكما أن خلاص العالم هو بصليب الله، هكذا خلاصنا يكون بأن نصلب على صليبنا الخاص ( ثيوفان الناسك )
إنَّ دعوة مريم هي أن نصبح مريميين أن نلد يسوع إلى الدنيا أن نحفظ عذرية الفكر و عذرية القلب فمن أراد أن يسير في درب والدة الإله عليه أن يقبض على يسوع الإله المتجسد يسوع الرقة و الحلاوة
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|