احمدوا الرب لأنه صالح لان للأبد رحمته (مز 118 /1)
احمدوا الرب لأنه صالح لان للأبد رحمته (مز 118 /1)
فعل الإيمان
يا إلهي، إني أومن إيماناً ثابتاُ بأنك إله واحد، في ثلاثة أقانيم متميزين آب وابن وروح قدس.وأومن بأن الابن صار إنساناً، وتألم ومات على الصليب لأجل محبتنا، وقام في اليوم الثالث. وأومن بأنه يوجد نعيم أبدي للصاللحين، وجهنَّم أبدية للطالحين.وبكل ما تؤمن به وتعلِّمه الكنيسة المقدسة. لأنك أنت الحق الأول المنزَّه عن الغلط، قد أعلنته لنا.
إن أعدَّ الله يوماً حوتاً عظيماً لإبتلاعك فلا تخزى و لا تيأس و لا تفتر بل بارك الرب داخله كما فعل قبلك يونان النبي
لـمن التجئ إلاّ إليكِ أنت غوث البائسين وقوة الـمتروكين وتعزية الحزانى فها أنا أعترف أمامكِ بأني بائس ومسكين مثقل بالخطايا والأثام الفظيعة ومستحق النار الأبديـة ولست أهلاً للرحمة والشفقة ولكن ألستِ أنتِ رجاء البائسين والوسيطة بين الله و البشر و المحامية الـمقتدرة أمام عرش العلي و ملجأ الخطاة فقولي كلمة عند ابنك يستجيبك واطلبي منه هذه النعمة التى أنا فى غاية الإحتياج اليها
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|