عامِلْ عَبدَكَ بِحَسَبِ رَحمَتِكَ و عَلِّمْني فَرائِضَكَ (مز 119 /124)
عامِلْ عَبدَكَ بِحَسَبِ رَحمَتِكَ و عَلِّمْني فَرائِضَكَ (مز 119 /124)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
فلنتذكر أن لكل منا صليبه الخاص. جلجثة هذا الصليب هي قلبنا. هذا الصليب يرتفع ويقام بأن تكون لنا نية ثابتة أن نحيا بحسب روح الله. وكما أن خلاص العالم هو بصليب الله، هكذا خلاصنا يكون بأن نصلب على صليبنا الخاص ( ثيوفان الناسك )
سَعدَيك مريم يا من صارت أم القدوس الذي قد حبا سلالة لاوي قداسة النفوس
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|