فإن الرب عالم بطريق الأبرار و إن إلى الهلاك طريق الأشرار ( مز 1 /6)
فإن الرب عالم بطريق الأبرار و إن إلى الهلاك طريق الأشرار ( مز 1 /6)
تمجيد الثالوث الاقدس
المجد للاب والابن والروح القدس. كما كان في البدء، والآن وكل أوان، والى دهر الداهرين. آمين.
كما أن البحر وقت هيجانه يلقي خارجاً ما قد يوجد بنجاسات وأقذار هكذا النفس عند هيجان التجارب والضيقات عليها تتطهر من نقائصها التي فيها
يا ملجأي و عوني على مكائدِ أعدائي إستمدي لي من إبنكِ الجَوّاد نعمة لأقاوم دائماً تجارب العالم و الجسد و الشيطان
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|