بِرّ المُستَقيمينَ يُنقِذُهم و الغادِرونَ يُصْطادونَ بِشَهوتهم (ام 11 /6)
بِرّ المُستَقيمينَ يُنقِذُهم و الغادِرونَ يُصْطادونَ بِشَهوتهم (ام 11 /6)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
الفضيلة هي الأحزان . ومن الأحزان يولد الاتضاع . وللاتضاع تُعطى النعمة والمواهب ( مار اسحق )
أذكري يـا مريم العذراء الحنون أنـه لـم يُسمع قطّ أنَّ أحداً التجأ الى حمايتك و طلب معونتكِ و التـمس شفاعتك ورُدّ خائبـاً فأنـا الخاطي أتقدّم اليكِ بهذا الرجاء و بهذه الثقة وأرتـمي على قدميكِ متنهداً تحت نيـر خطاياي مُلتجئـاً اليكِ فلا ترذلـي تضرعاتـي يا والدة الكلـمة الإلهيـة، بل استجيـبيهـا وأقبليهـا بحنـو. آميـن
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|