عِندَ تَرَضُّضِ عِظامي عيرَني مُضايِقِيَّ بِقَولهم ليَ النَّهارَ كلَه: (( أَينَ إِلهُكَ؟ )) ( مز 42 /11)
عِندَ تَرَضُّضِ عِظامي عيرَني مُضايِقِيَّ بِقَولهم ليَ النَّهارَ كلَه: (( أَينَ إِلهُكَ؟ )) ( مز 42 /11)
عندك وحدك يا يسوع، كلامُ الحياة الأبدية
أيها الرب وسيد حياتي أعتقني من روح البطالة و الفضول وحب الرئاسة والكلام البطال وأنعم علي أنا عبدك الخاطئ بروح العفة واتضاع الفكر والصبر والمحبة نعم يا ملكي و إلهي هبني أن أعرف ذنوبي وعيوبي و أن لا أدين إخوتي فإنك المبارك إلى الأبد"
ها إنَّنا نهتِفُ نحوكِ بالسّلام فكوني لنا ميناءً و مَلْجأً نحن الغارقينَ في بحرِ الأحزان و شُكوكِ المحاربْ و معاثِرِهِ بأسرِها
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|