في ضيقي الرَّبَّ دَعَوتُ وإِلَيه إِلهي صَرَختُ فسَمعَ صَوتي مِن هَيكَلِه وبَلَغَ صُراخي مِسمَعَيه ( مز 18 /7)
في ضيقي الرَّبَّ دَعَوتُ وإِلَيه إِلهي صَرَختُ فسَمعَ صَوتي مِن هَيكَلِه وبَلَغَ صُراخي مِسمَعَيه ( مز 18 /7)
علميني يا مريم السامية القداسة، مَبلَغَ الحب الواجبِ عليَّ لأبنك يسوع
هنا توجد حياة لها نهاية... أما هناك فجياة بلا نهاية (مار اغوسطينوس)
نهديك السلام يا من وَلدْتِ ربَّ الأرباب الذي صوّر حواء لآدم ليشكر الوهاب
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|