إِذْبَحْ للهِ ذَبيحَةَ حَمْدٍ و أَوفِ العَلى نُذورَكَ ( مز 50 /14)
إِذْبَحْ للهِ ذَبيحَةَ حَمْدٍ و أَوفِ العَلى نُذورَكَ ( مز 50 /14)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
إن الله لا يسمح للنفس التي تعتمد عليه أن تسقط أبداً، لأنّه يعرف ضعفنا وقوّتنا، ويعرف إمكانيّة كلّ نفس بشريّة (القديس نيل)
يا والدة الإله لن نصمُتَ أبداً عن إذاعةِ عظائمك نحن الغيرَ المستحقّين فلو لم تقومي شفيعة لنا فمن كان منقذاً لنا من مثلِ هذه الأخطارِ أو من كان حافظاً لنا أحراراً إلى الآن ؟ فلسنا نبتعدُ عنكِ أيتها السيدة، لأنك تُخلِّصينَ عبيدك من كلّ أنواعِ الشدائد دائماً
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|