وإذا كانت عينك حجر عثرة لك فاقلعها فلأن تدخل ملكوت الله وأنت أعور خير لك من أن يكون لك عينان و تلقى في جهنم (مر 9 /47)
وإذا كانت عينك حجر عثرة لك فاقلعها فلأن تدخل ملكوت الله وأنت أعور خير لك من أن يكون لك عينان و تلقى في جهنم (مر 9 /47)
أيها القديس (.......) شفيعي، يا من أفتخر بأني دُعيت بأسمه، إستمد لي أن أعبد إلهي وأحبه في حياتي، كما عَبَدتَه أنت وأحببتهُ في حياتك. حتى أمجدَهُ. واسبحَهُ معك في السماء الى الأبد. آمين
في الألم يعلن اللـه حضوره معنا كما أعلن أيوب " بالسمع كنتُ أسمع عنك . أما الآن فقد رأتك عيناي "
إفرحي يا بَلدَةَ الإلهِ الذي لا يسَعُهُ مكان إفرحي يا باباً للسرِّ المكرَّم
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|