تَشْتاقُ و تَذوبُ نَفْسي إِلى دِيارِ الرَّبّ و يُهَلِّلُ قَلْبي و جِسْمي لِلإِلهِ الحَيّ (مز 84 /3)
تَشْتاقُ و تَذوبُ نَفْسي إِلى دِيارِ الرَّبّ و يُهَلِّلُ قَلْبي و جِسْمي لِلإِلهِ الحَيّ (مز 84 /3)
عندك وحدك يا يسوع، كلامُ الحياة الأبدية
لا يمكن الألم أن يكون دائم ولكن الآلام أشبه بسحابة غيم لا تلبث أن تشرق الشمس خلفها بأشعتها المشرقة وجوها المنعش المطهر وكل الأمر هو الزمن الذي تستغرقه الغيمة في المسير . واللـه في زمان الألم يبذر في قلب الخادم بذاراً غالية . يرويها الخادم بدموعه وجهاده منتظراً الحصاد
إشفي يا نقية سُقمَ أهوائي و أهِليني لافتقادك و امنحيني الصحة بشفاعتِك
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|