هذا هو ابني الحبيب الذي عنه رضيت، فله اسمعوا ( مت 17 /5)
هذا هو ابني الحبيب الذي عنه رضيت، فله اسمعوا ( مت 17 /5)
تبارك اسم يسوع الاقدس الى الأبد
بينما يبحث علماء اللاهوت في هذه الأمور العويصة يكون كثير من البسطاء قد تسللوا داخلين إلى ملكوت الله ( الأنبا شنودة )
ونحن الضعفاء نقدم لديها خير الوسائل قائلين اشفعي يا مجيبة كل راحٍ وسائل
15- كيف يمكن ان يكون الكتاب المقدس "حقيقة". عندما لا يكون كل ما فيه صحيحاً؟
لا يريد الكتاب المقدس ان ينقل دقة تاريخية او معارف علمية طبيعية. هكذا كان الكُتّاب أبناء زمنهم، يشاطرون التصورات الثقافية لمحيطيهم، وكانوا في بعض الإحيان أسرى مغالطاته، لكن كل مع على الإنسان معرفته عن الله وعن طريق الخلاص، يجده بضمانة لا خطأ فيها في الكتاب المقدس. " Youcat
عدد الزوار
|