ذلك هو نَصيبي أَن أَرْعى أوامِرَكَ (مز 119 /56)
ذلك هو نَصيبي أَن أَرْعى أوامِرَكَ (مز 119 /56)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
تواضع عند النصر وإبتسم عند الهزيمة لا تثقل نفسك بالكراهية، فهي أثقل مما تتصور
أيتها السيدة بحق المحبة التي بها تحبين يسوع ساعديني على أن أحبه تعالى
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|