طوبى لِلرَّجُلِ الَّذي يَتَّقي الرَّبّ و يَهْوى وَصاياه جِدًّا (مز 112 /1)
طوبى لِلرَّجُلِ الَّذي يَتَّقي الرَّبّ و يَهْوى وَصاياه جِدًّا (مز 112 /1)
يا يسوع نعيم الملائكة، إملاء العالم من عذوبة حبك
أن مريم البتول قد تمجدت من بعد موتها لأنها قامت بقوة الله و نال جسدها المقدس في الحال المواهب الأربع: الضياء والخفة واللطافة وعدم التألم فلنتعزّ الآن بمجدها العظيم ولنلتجئ إليها قائلين: يا سيدتنا مريم البتول الكلية الشرف أنتِ التي مجدّكِ الله مجداً لا يوصف بواسطة قيامتكِ من الموت كوني لنا شفيعة لكي نتشبّه بكِ لما نقوم في يوم الدينونة الأخيرة ممجدين معكِ
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|