شبعنا في سبل الإثم و الهلاك واجتزنا براري لا طرق فيها و أما طريق الرب فلم نعرفه (حك 5 /7)
شبعنا في سبل الإثم و الهلاك واجتزنا براري لا طرق فيها و أما طريق الرب فلم نعرفه (حك 5 /7)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
كأس الألم لا تتقبلها من يد إنسان بل من يد الرب ، قال يسوع لبيلاطس : " لم يكن لكَ عليِّ سلطان إن لم يعطَ من فوق "
النار ملفوفة بالأقشمة و اللهيب يرضع حليب العذراء !!
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|