طوبى لِلرَّجُلِ الَّذي يَرأفُ و يُقرِض و يُدَبّر بِالحَقِّ أُمورَه (مز 112 /5)
طوبى لِلرَّجُلِ الَّذي يَرأفُ و يُقرِض و يُدَبّر بِالحَقِّ أُمورَه (مز 112 /5)
أيها القديس (.......) شفيعي، يا من أفتخر بأني دُعيت بأسمه، إستمد لي أن أعبد إلهي وأحبه في حياتي، كما عَبَدتَه أنت وأحببتهُ في حياتك. حتى أمجدَهُ. واسبحَهُ معك في السماء الى الأبد. آمين
القديس لا يختلف عن الخاطئ في أنه ليس مجرباً مثله بل يختلف عنه في أنه لا يُقهر حتى من الهجوم العنيف أما الآخر فينهزم من أقل تجربة ( يوحنا كاسيان )
إنَّ عنقكِ هو كبرجِ داود المبني بالمحاصن المعلق عليهِ ألـف ترس و كافة أسـلحة الـمقتدرين
9- ما الذي يظهره الله عن ذاته. عندما يرسل إلينا ابنه؟
يظهر الله لنا في يسوع المسيح العمق الكامل لمحبته الرحيمة. من خلال يسوع المسيح يصير الإله عيرُ المنظور منظوراً. يصير إنساناً مثلنا.
Youcat
عدد الزوار
|