ليس الأصحاء بمحتاجين إلى طبيب، بل المرضى. ما جئت لأدعو الأبرار، بل الخاطئين (مر 2 /17)
ليس الأصحاء بمحتاجين إلى طبيب، بل المرضى. ما جئت لأدعو الأبرار، بل الخاطئين (مر 2 /17)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
+ لا يليق بنا أن نتذكر الزمان الذي مضى. الاحرى بنا أن نكون كمن يبدأ عمله حتى يكون التعب المفرط الذي سنحس به لفائدتنا ... ليقل كل واحد ما قاله بولس الرسول : " أنسى ما هو وراء وأمتد إلى ما هو قدام " (قيلبي 13:3) ولنتذكر أيضاً كلمات إيليا " حى هو الرب الذي وقفت أمامه اليوم " (مل 1:17) لنلاحظ أنفسنا بالحكمة التى تجعلنا نقف أمام الله " . (انبا انطونيوس)
أيتُها البتولُ القدّيسةُ البريئةُ من الفساد. إنَّ مُوسى أدرَكَ في العُلَّيقةِ سرَّ ولادَتِكِ العظيم و الفِتيَةَ سبقوا فَرَسموا ذلكَ بأجلى بيانٍ بانتِصابِهم في وسطِ النَّار و عدمِ احتراقِهم لذلكَ نسبِّحُكِ مدى الدُّهور
15- كيف يمكن ان يكون الكتاب المقدس "حقيقة". عندما لا يكون كل ما فيه صحيحاً؟
لا يريد الكتاب المقدس ان ينقل دقة تاريخية او معارف علمية طبيعية. هكذا كان الكُتّاب أبناء زمنهم، يشاطرون التصورات الثقافية لمحيطيهم، وكانوا في بعض الإحيان أسرى مغالطاته، لكن كل مع على الإنسان معرفته عن الله وعن طريق الخلاص، يجده بضمانة لا خطأ فيها في الكتاب المقدس. " Youcat
عدد الزوار
|