أيها الأحباء، لا تركنوا إلى كل روح بل اختبروا الأرواح لتروا هل هي من عند الله. لأن كثيرا من الأنبياء الكذابين انتشروا في العالم (1يو 4 /1)
أيها الأحباء، لا تركنوا إلى كل روح بل اختبروا الأرواح لتروا هل هي من عند الله. لأن كثيرا من الأنبياء الكذابين انتشروا في العالم (1يو 4 /1)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
التوبة للنفس كمخاض المرأة و لكن نصيبها رؤية المسيح كما ترى المرأة طفلها مولوداً ( أبونا بيشوى )
أذكري يـا مريم العذراء الحنون أنـه لـم يُسمع قطّ أنَّ أحداً التجأ الى حمايتك و طلب معونتكِ و التـمس شفاعتك ورُدّ خائبـاً فأنـا الخاطي أتقدّم اليكِ بهذا الرجاء و بهذه الثقة وأرتـمي على قدميكِ متنهداً تحت نيـر خطاياي مُلتجئـاً اليكِ فلا ترذلـي تضرعاتـي يا والدة الكلـمة الإلهيـة، بل استجيـبيهـا وأقبليهـا بحنـو. آميـن
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|