طَوالَ النَّهارِ عيرني أَعْدائي وفي حَنَقِهم علَيَّ يَلعَنونَني (مز 102 /9)
طَوالَ النَّهارِ عيرني أَعْدائي وفي حَنَقِهم علَيَّ يَلعَنونَني (مز 102 /9)
يا يسوع الطفل المحبوب، إملِك على قلبي ينعمتك
الذين اختبروا الضيقة فقط ولم يختبروا المعونة الإلهية فهم قوم لم يفتحوا عيونهم جيدا لكى يبصروا الله
إنَّ جبرائيلَ إذ اعتَراهُ الذّهول من بَهاءِ عُذريَّتِك وفائقِ لَمَعانِ طهارَتِك هَتَفَ نَحْوَكِ قائلاً : يا والدةَ الإله أيُّما مديحٍ واجِبٍ أُقدِّمُ لكِ أو بِماذا أُسَمّيكِ إنّني أنذهِلُ وأتحيَّر لكنَّني كما أُمِرْتُ أَهتِفُ إليكِ : إفرحي يا مُمتَلِئةً نعمَةً
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|