أعماقُ البَحرِ اْنكَشَفَت و أُسُسُ الكَونِ اْنجَلَت لِصَوتِ وَ عيدِكَ يا رَبُّ و لهُبوبِ ريحِ مِنخَرَيكَ ( مز 18 /16)
أعماقُ البَحرِ اْنكَشَفَت و أُسُسُ الكَونِ اْنجَلَت لِصَوتِ وَ عيدِكَ يا رَبُّ و لهُبوبِ ريحِ مِنخَرَيكَ ( مز 18 /16)
أبتِ، اني اسلٌم لك ذاتي ، فافعل بي ما تشاء . ومهما فعلتّ بي ، فأنا شاكرُ لك.
الذهن المحب لله هو عطية الله غير المنظورة ( القديس اثناسيوس الرسولي )
أيتها العذراءُ كوني للاّجئين إليكِ ميناءً و نصرةً وسوراً لا يتزعزعُ و معقِلاً و ملجأً و بهجةً
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|