فيَعلَموا أَنَّكَ أَنتَ وَحدَكَ اْسمُكَ الرَّبُّ المُتَعالي على الأَرضِ كُلِّها (مز 83 /19)
فيَعلَموا أَنَّكَ أَنتَ وَحدَكَ اْسمُكَ الرَّبُّ المُتَعالي على الأَرضِ كُلِّها (مز 83 /19)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
من تعود الكلام بالكنيسة فقد دل بذلك على عدم وجود خوف الله فيه ( الأنبا موسى الأسود )
السّـلامُ عليكِ يـا قــلباً حَـائزاً سـَـبعَ سهامٍ وأنـا بجهلي أَعطيتكِ الثامِنَ هديِّةْ
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|