احمدوا الرب لأنه صالح لان للأبد رحمته (مز 118 /1)
احمدوا الرب لأنه صالح لان للأبد رحمته (مز 118 /1)
أبتِ، اني اسلٌم لك ذاتي ، فافعل بي ما تشاء . ومهما فعلتّ بي ، فأنا شاكرُ لك.
إذا وضعنا قالباً من الطوب اللبن (الطين) في أساسات أحد المنازل فإنه ينهار أما إذا احترق بالنار فإنه يكون كالصخر هكذا حال الإنسان الذي لم ينصهر في بوتقة التجارب و الآلام (الأنبا أرسانيوس)
أيتها العذراء مريم والدة الإله القديسة الشفيعة الأمينة لجنس البشرية اشفعي فينا أمام المسيح الذي ولدته لكي ينعم علينا بغفران خطايانا
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|