لتفرح الأمم و تهلل لأنك بالعدل تدين العالمين بالاستقامة تدين الشعوب و في الأرض تهدي الأمم (مز 67 /5)
لتفرح الأمم و تهلل لأنك بالعدل تدين العالمين بالاستقامة تدين الشعوب و في الأرض تهدي الأمم (مز 67 /5)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
التوبة تتدرج من الحزن على خطايا واضحة مثل القتل و الزنا و السب و الشتيمة و الحلفان و السرقة .. إلى إدراك أن عدم المحبة ( محبة أخيك كنفسك ) هى قتل " من يبغض أخاه فهو قاتل نفس " ( 1 يو 3 : 15 ) إلى أن النظرة الشريرة هى زنا ومحبة المديح هى سرقة مجد الله ( أبونا بييشوى )
أيتها البتولُ التي لم تعرفْ زواجاً إنَّ البرايا بأسرها قد انذهلَتْ مِن مجدِكِ الإلهي لأنّكِ حمَلْتِ في حشاكِ إلهَ الكُل وولدْتِ الابنَ غير المحدودِ في زمَن و مَنحتِ الخلاص لجميعِ الذين يسبحونكِ
5- لماذا ينكر البشر الله. حتى لو تمكّنوا من معرفته بعقلهم؟
معرفة الله الذي لا يُرى تحدٍّ كبيرٌ للعقل البشريّ. كثيرون يتورَّعون عن هذه الفكرة. البعضُ لا يريد ان يتعرّفَ إلى الله، لأنه سيكونُ مُجبَراً على تغيير نمط حياته. من يدّعِ أن السؤال عن الله لن يأتي بأيِّ نفع. إنّنما يدَعي ذلك ليسهّل الأمرَ على نفسه.Youcat
عدد الزوار
|