الحجر الذي رذله البناؤون هو الذي صار رأس الزاوية. ( مت 21 /42)
الحجر الذي رذله البناؤون هو الذي صار رأس الزاوية. ( مت 21 /42)
يا يسوع، أنتَ خلاصي وحياتي
الذى يعتقد فى نفسه انه بلا عيب فقد حوى فى ذاته سائر العيوب ( الأنبا موسى الأسود )
أيتها المحامية القديرة والغيورة: أعينيني على تحمل متاعب هذه الحياة التي لم يعطيني إياها خالقي إلا لاستخدمها كلها في سبيل خدمته و محبته . ساعديني لكي أستحق المجد الذي لا يمكن أن أبلغه إلا بواسطة أعمالي المعضودة بنعمته, الأعمال التي لا تقاس عظمتها إلا بسعة الحرارة التي ترافق قيامي بها
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|