الرَّبُّ صَخرَتي و حِصْني و مُنقِذي إِلهي الصَّخرُ بِه أَعتَصِم تُرْسي و قُوَّةُ خَلاصي و مَلْجَإي ( مز 18 /3)
الرَّبُّ صَخرَتي و حِصْني و مُنقِذي إِلهي الصَّخرُ بِه أَعتَصِم تُرْسي و قُوَّةُ خَلاصي و مَلْجَإي ( مز 18 /3)
فعل الإيمان
يا إلهي، إني أومن إيماناً ثابتاُ بأنك إله واحد، في ثلاثة أقانيم متميزين آب وابن وروح قدس.وأومن بأن الابن صار إنساناً، وتألم ومات على الصليب لأجل محبتنا، وقام في اليوم الثالث. وأومن بأنه يوجد نعيم أبدي للصاللحين، وجهنَّم أبدية للطالحين.وبكل ما تؤمن به وتعلِّمه الكنيسة المقدسة. لأنك أنت الحق الأول المنزَّه عن الغلط، قد أعلنته لنا.
كمثل بيت لا باب له هو الإنسان الذي لا يحفظ لسانه ( الأنبا موسى الأسود )
إن كنتم يا اخوتي ترغبون في أن تصادفوا التعزية في أيَّة شدة و تجربة تصيبكم بادروا بالإلتجاء إلى مريم البتول و استغيثوا باسمها و سلموا ذواتكم لعنايتها
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|