أَصبَحتُ أَفطَنَ مِنَ الشُّيوخ لأَنَّي رَعَيتُ أَوامِرَكَ (مز 119 /100)
أَصبَحتُ أَفطَنَ مِنَ الشُّيوخ لأَنَّي رَعَيتُ أَوامِرَكَ (مز 119 /100)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
الإنسان الحر هو ذاك الذى لا تستعبده الملذات الجسدية بل يتحكم فى الجسد بتمييز صالح وعفة (الأنبا أنطونيوس)
يا ملجأ كلِّ المسيحيين لا ترذليني أنا الخاطئ الأثيم المتدنِّس بقبيح الأفكار والأقوال و الأفعال بجملة ذاتي و الصائر بخمولِ عزمه عبداً للذَّات العمر لكن بما أنّكِ أمٌ للإله المحب البشر تحنَّني بتعطفٍ عليَّ أنا المُفرِّط الخاطئ و تقبَّلي من شفتيَّ الدنستين ما أقدِّمه إليك من الابتهال
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|