لا تَجرني معِ الأَشْرار وفَعَلَةِ الآثام مَن يُسالِمون قَريبَهم بأَلسِنَتِهم و الشر كامِنٌ في قُلوبِهم ( مز 28 /3)
لا تَجرني معِ الأَشْرار وفَعَلَةِ الآثام مَن يُسالِمون قَريبَهم بأَلسِنَتِهم و الشر كامِنٌ في قُلوبِهم ( مز 28 /3)
أيها القديس (.......) شفيعي، يا من أفتخر بأني دُعيت بأسمه، إستمد لي أن أعبد إلهي وأحبه في حياتي، كما عَبَدتَه أنت وأحببتهُ في حياتك. حتى أمجدَهُ. واسبحَهُ معك في السماء الى الأبد. آمين
ثق أنَّ الذي اختار لك منتصف الطريق لن يتركك في منتصفه
ساعدينايا مريم كي نبني لك مزاراً في قلوبنا. اجعليه بمثل جمال المزار المبني لك على جبل تيبياك. مزار ملؤه الثقة، الرجاء، و الحب ليسوع و الذي ينمو و يقوى كلّ يوم
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|