لا محالة من وجود أسباب العثرات ولكن الويل لمن تأتي عن يده فلأن تعلق الرحى في عنقه ويلقى في البحر أولى به من أن يكون حجر عثرة لأحد هؤلاء الصغار (لو 17 /1-2)
لا محالة من وجود أسباب العثرات ولكن الويل لمن تأتي عن يده فلأن تعلق الرحى في عنقه ويلقى في البحر أولى به من أن يكون حجر عثرة لأحد هؤلاء الصغار (لو 17 /1-2)
يا ملكة السماء العظيمة وسلطانة الملائكة، أنت التي نالت من الله القدرة والرسالة، لسحق رأس الشيطان، نلتمس منك باتضاع أن ترسلي الأجواق السماوية، لكي بإمرتك وبقدرتك تطارد الأرواح الشريرة وتحاربها في كلّ مكان، وتقمع أعمالها وتهزمها إلى الهاوية.
كما أن الإنسان لا يستطيع أن يؤذي رفيقه وهو واقف معه قدام السلطان ، كذلك العدو لا يقدر أن يؤلمنا بشئ من السر، مادامت نفوسنا قريبة من الله ، كما هو مكتوب : " أقتربوا من الله يقترب الله منكم " ، ولكننا إذا كنا في كل حين نتنزه ونشتغل بما لا ينبغى ، فأن العدو يتمكن منا ، ويلقينا في أوجاع الخطية "
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|