بارِكي الرَّبَّ يا نَفْسي و لا تَنسَي جَميعَ إِحساناتِه (مز 103 /2)
أبرشيّة بعلبك ودير الأحمر المارونيّة
لا محتوى تحت هذا التصنيف حاليا.
بارِكي الرَّبَّ يا نَفْسي و لا تَنسَي جَميعَ إِحساناتِه (مز 103 /2)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
يا ربُّ، لا تخذلني فإني ما صنعتُ قدامك شيئاً من الخيرِ. لكن هَبني من فضلِك أن أبدأ في عملِ الخير + + + الانبا ارسانيوس
أيّتها البريئة من كل دنس أمَّ يسوع و أمَّنا إذ نحن مأخوذون ببهاءِ جمالكِ السماويّ و مدفوعون بضيقاتِ هذا الجيل نرتمي بين ذراعيك واثقين بأنْ نجد في قلبكِ الكلي الحب تحقيقَ أمانينا الحارّة و الميناءَ الأمينَ بين العواصف التي تثورُ علينا من كلّ جهة
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|