لا محالة من وجود أسباب العثرات ولكن الويل لمن تأتي عن يده فلأن تعلق الرحى في عنقه ويلقى في البحر أولى به من أن يكون حجر عثرة لأحد هؤلاء الصغار (لو 17 /1-2)
كُلّك جميلة
كلُّكِ جميلةٌ
كلُّكِ جميلةٌ وَلَيسَ فيكِ عيبْ
كلُّكِ جميلةٌ وَلَيسَ فيكِ عيبْ
هلمّي مَعي يا مريمُ البتولْ أيتها العَروسْ
منْ حَرَمونْ، مِنْ جِبالِ النمّورِ، مِنْ لبنانْ
1- أنظري يا صِهيونْ طَلَعتْ مِنْ قَفرٍ
كَعمودِ بَخّورٍ عَطَّرها اللُبانْ
2- أشرَقَتْ كالصُبحِ أجمَلَ منْ شمسٍ
أرهَبَ مِن صُفوفٍ في ظِلِّ الراياتْ
3- رَفرفي يا شَمالْ نَسِّمي يا جَنوبْ
واحمِلي مِنْ شَذاها مَفَاخِرَ الطيوبْ