سهِرت و نُحتُ كالعصفورِ المنفرد على الأَسطحة (مز 102 /8)
سهِرت و نُحتُ كالعصفورِ المنفرد على الأَسطحة (مز 102 /8)
يا يسوع نعيم الملائكة، إملاء العالم من عذوبة حبك
إن محبتك لله تفرح قلبه لأنها تجاوب مع رعايته و عنايته بك و هو ينتظرها منك ليس لأنه محتاج إليها و لكن لان معناها نموك الروحي و سيرك في طريق خلاص نفسك
يــامـريم أنتِ رجائي و خلاصي متعلّق بكِ
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|