لأن الذي يريد أن يخلص حياته يفقدها، وأما الذي يفقد حياته في سبيلي وسبيل البشارة فإنه يخلصها (مر 8 /35)
لأن الذي يريد أن يخلص حياته يفقدها، وأما الذي يفقد حياته في سبيلي وسبيل البشارة فإنه يخلصها (مر 8 /35)
يا ملاك الله حارسي، ألمولى أمري من قبل رأفته تعالى، نوّرني، وأحرسني، وارعني، ودبّرني. آمين
صلاة اللسان مفتاح لصلاة القلب (مار اسحق السرياني)
أيتها العذراءُ كوني للاّجئين إليكِ ميناءً و نصرةً وسوراً لا يتزعزعُ و معقِلاً و ملجأً و بهجةً
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|