لتفرح الأمم و تهلل لأنك بالعدل تدين العالمين بالاستقامة تدين الشعوب و في الأرض تهدي الأمم (مز 67 /5)
لتفرح الأمم و تهلل لأنك بالعدل تدين العالمين بالاستقامة تدين الشعوب و في الأرض تهدي الأمم (مز 67 /5)
ليسَ لي رغبةٌ اخرى يا الهي، سوى ان تَكمُلَ ارادتك فيَ
+ إن هذه الأشياء الثلاثة الآتية ، يطلبها الله من كل إنسان من بنى المعمودية وهي : إيمان مستقيم من كل النفس، وصدق اللسان ، وظهر الجسد وعفته " (الابأغريفوريوس)
أيّتها الأمُّ النقيّة إضرَعي إلى مُحبِّ الرحمة الذي ولدتِهِ أن يُنقِذَ من زلاَّتِ النفسِ وأدناسِها الصارخينَ بإيمانٍ : مباركٌ أنتَ يا إلهَ آبائِنا
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|